سلطـ ـانــي وسيد قلبي أكتـ ـب اليكَ رسالتـ ـي هــذه محاولــ ـه أن أتناسي رعشـ ـه يدي وأنــا أخــطُ اليكَ كلماتــي
وصلنــي لومــك وعتابــكْ فهاجــت مشاعـ ـري القابعــه
خلف سجــن ِ الصمـتِ لأكتمَ أنفاســي وأناتــي فلـا يسمعنـي أحد فضجيجُ الصمتِ لا يُحتمَلْ..كـ ـم آلمنــي قولك:"كانت كلماتنا،كانت أحلامنا،كانت مشاعرنـا....."
هـل بات "الفعـل الماضـي"راويـاً قصتنـا؛ان بات عندكَ هكـذا فحاشـي أن يكون عندي أنـا..ستظـل مشاعري اليك كمـا هي بل وسأزداد حبـاً اليكَ وهيامـاً بكْ فِ كل دقيقـه بُعِد~ حددها القدر.
الـي منْ رسمتـها كلماتْ ونطقتهـا عباراتْ ومنحتـكَ عشقـاً تعتريـه الآهات الـي منْ باتت لوحـه زائفـ ـه فِ عينيكْ
الي من مزقـت أوراقـك وأبكـت أقلامـك
اسمعـها وكــن قـاضي عادل:
حكيـتُ اليكَ قصتهــا وبتُ تعرف كــل شئ عنها فلو أخبرتـك بأمرين:
الصـوره الأولـي"صاحبــه الزعبوط"كما كنت تدعيها هـي "أمــل"
ابنـه عمـي أمــل التـي كانت تملأ حياتـي حبـاً وجنونـا ومـرحـاً أذكـر أول كلمـه نقطتها حين رأيتها"ميـن القمـر دي"فقلـتُ :هذه أنا كـم كنتُ أتمني أن يصلك حينها عبر صمتـي اعترافـاً أجـل هذه أنا وتـركتنــي ورحلـت الا حيث لا عـوده"
الصوره الثانيـه"صاحبه العينيـن":فِ يوم جمعـه كانت الساعـه العاشـره والنصـف تقريبـاًكنـت أسمـع برنـامج لفاروق جويده وفتحت التلفاز بالصدفـه ع لقطـه يقول فيهـا:" كــان شخصيـه تفوق الأحترام وهو منْ اهدانـي غـلاف الكتاب ووضع عليه فتاه بالرسم الكاريكاتيري ذات عينين ساحرتيـ ـن"حينـها لـم يتردد ف آذانـي صوت الشاعـر فاروق لـكنـي سمعتها بصوتـك أنت وحيـن جلسـتُ ع الكمبيوتـر فتحـتُ هـذه الصـوره فوراً وكــانت مهداه لـ ـي من صديقـ ـه سعوديه تعرفت عليها
هذه الصوره التـي منحتكَ أياهـا لـم يكـن حولها البحـر ولا الشـراع ولا القمـر قمـتُ بأدخالهـا برنامج ووضعت هذه الخلفيه ورائهـا فقـد رآقتنـي كثيـراً..
فارسـي المنصوري وسلطـان قلبـي كـم كان يعز علـي أن أراك لا تكتـبْ
أن أري قلمكَ فِ مخبأ بعيـد عن أعيـن الناس منحتك هذه الصوره وكـان هدفي أن تكتب قصيده كعوده لقلمك وليس لـي أنا فأنا لا أستحقُ أي شئ أي شئ
والذي توقعته وجدتـه فقد كتبت القصيده التي حفظتها بالرغم اني قرأتها مره واحده كتبتها ولكن لصاحبـه العينين فهنيييييييئـاً لهـا.
وكان الهدف الثانـي من أن تحتفظ بهـا ولا تفقدها أبدااً هو أن تكون تذكـارً فقـد قيدت ولـم أكن لأمتلك القوه لأخباركـ بحقيقه أمري أجل لمـ تكن أنا صاحبـه الصوره لـم أستطع رفـع النقاب عن وجهـي وعذبنـي هذا الأمــر أكثر من أن يتخيل أحد..
لـم تكن المشكله فِ النقاب بقدر ما كانـت فِ علمـي بأن من خلف النقاب ليست جديره بحبـك.
أعلـم كيـف كنتُ آتيك فِ خيالاتـك وأن الصوره صدمتـك وان حقيقتـي آلمتـك لـن هـا أنا أخط اليك رسالتـي وكلـي أمـل أن لا يصلـك عبق دموعـي بين هذه الحروف
واعلـم يا سلطـان قلبي ويا حب عمـري ويا نبض حياتـي ماكان قلبي عاشقـاُ الا لـك
وما عـرف الحـب الا معـك أنتْ
وأعدك أن تبقي فِ قلبـي وأن أبقي أحبك لآخر نفس لآخـر نفس
.سأمضـي من الآن فِ طـريق فارغ من البشـر ومهمـا غلبنـي الحنيـن ومهمـا قتلنـي الأشتياق سأطلـب فقـط من اللــه أن يمنحنـي القدره لان لا أعود فدنياكـم عذبتنـي وقدركـم ذبحنـي
فسامحـوا انسـانـه لفظتـ ـها الحياه:((
وصلنــي لومــك وعتابــكْ فهاجــت مشاعـ ـري القابعــه
خلف سجــن ِ الصمـتِ لأكتمَ أنفاســي وأناتــي فلـا يسمعنـي أحد فضجيجُ الصمتِ لا يُحتمَلْ..كـ ـم آلمنــي قولك:"كانت كلماتنا،كانت أحلامنا،كانت مشاعرنـا....."
هـل بات "الفعـل الماضـي"راويـاً قصتنـا؛ان بات عندكَ هكـذا فحاشـي أن يكون عندي أنـا..ستظـل مشاعري اليك كمـا هي بل وسأزداد حبـاً اليكَ وهيامـاً بكْ فِ كل دقيقـه بُعِد~ حددها القدر.
الـي منْ رسمتـها كلماتْ ونطقتهـا عباراتْ ومنحتـكَ عشقـاً تعتريـه الآهات الـي منْ باتت لوحـه زائفـ ـه فِ عينيكْ
الي من مزقـت أوراقـك وأبكـت أقلامـك
اسمعـها وكــن قـاضي عادل:
حكيـتُ اليكَ قصتهــا وبتُ تعرف كــل شئ عنها فلو أخبرتـك بأمرين:
الصـوره الأولـي"صاحبــه الزعبوط"كما كنت تدعيها هـي "أمــل"
ابنـه عمـي أمــل التـي كانت تملأ حياتـي حبـاً وجنونـا ومـرحـاً أذكـر أول كلمـه نقطتها حين رأيتها"ميـن القمـر دي"فقلـتُ :هذه أنا كـم كنتُ أتمني أن يصلك حينها عبر صمتـي اعترافـاً أجـل هذه أنا وتـركتنــي ورحلـت الا حيث لا عـوده"
الصوره الثانيـه"صاحبه العينيـن":فِ يوم جمعـه كانت الساعـه العاشـره والنصـف تقريبـاًكنـت أسمـع برنـامج لفاروق جويده وفتحت التلفاز بالصدفـه ع لقطـه يقول فيهـا:" كــان شخصيـه تفوق الأحترام وهو منْ اهدانـي غـلاف الكتاب ووضع عليه فتاه بالرسم الكاريكاتيري ذات عينين ساحرتيـ ـن"حينـها لـم يتردد ف آذانـي صوت الشاعـر فاروق لـكنـي سمعتها بصوتـك أنت وحيـن جلسـتُ ع الكمبيوتـر فتحـتُ هـذه الصـوره فوراً وكــانت مهداه لـ ـي من صديقـ ـه سعوديه تعرفت عليها
هذه الصوره التـي منحتكَ أياهـا لـم يكـن حولها البحـر ولا الشـراع ولا القمـر قمـتُ بأدخالهـا برنامج ووضعت هذه الخلفيه ورائهـا فقـد رآقتنـي كثيـراً..
فارسـي المنصوري وسلطـان قلبـي كـم كان يعز علـي أن أراك لا تكتـبْ
أن أري قلمكَ فِ مخبأ بعيـد عن أعيـن الناس منحتك هذه الصوره وكـان هدفي أن تكتب قصيده كعوده لقلمك وليس لـي أنا فأنا لا أستحقُ أي شئ أي شئ
والذي توقعته وجدتـه فقد كتبت القصيده التي حفظتها بالرغم اني قرأتها مره واحده كتبتها ولكن لصاحبـه العينين فهنيييييييئـاً لهـا.
وكان الهدف الثانـي من أن تحتفظ بهـا ولا تفقدها أبدااً هو أن تكون تذكـارً فقـد قيدت ولـم أكن لأمتلك القوه لأخباركـ بحقيقه أمري أجل لمـ تكن أنا صاحبـه الصوره لـم أستطع رفـع النقاب عن وجهـي وعذبنـي هذا الأمــر أكثر من أن يتخيل أحد..
لـم تكن المشكله فِ النقاب بقدر ما كانـت فِ علمـي بأن من خلف النقاب ليست جديره بحبـك.
أعلـم كيـف كنتُ آتيك فِ خيالاتـك وأن الصوره صدمتـك وان حقيقتـي آلمتـك لـن هـا أنا أخط اليك رسالتـي وكلـي أمـل أن لا يصلـك عبق دموعـي بين هذه الحروف
واعلـم يا سلطـان قلبي ويا حب عمـري ويا نبض حياتـي ماكان قلبي عاشقـاُ الا لـك
وما عـرف الحـب الا معـك أنتْ
وأعدك أن تبقي فِ قلبـي وأن أبقي أحبك لآخر نفس لآخـر نفس
.سأمضـي من الآن فِ طـريق فارغ من البشـر ومهمـا غلبنـي الحنيـن ومهمـا قتلنـي الأشتياق سأطلـب فقـط من اللــه أن يمنحنـي القدره لان لا أعود فدنياكـم عذبتنـي وقدركـم ذبحنـي
فسامحـوا انسـانـه لفظتـ ـها الحياه:((
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق